سنتعرّف أيّها القارئ الكريم من خلال هذا المقال على خدمة سلفنى شكرا من اورنج، وكيفية تفعيلها عبر التّعليمات الآتية:
قبل الخوض في شرح خدمة سلفني شكرا اورنج، يجب أن نعلم جميعا أنّ هذه الخدمة تنقسم إلى ثلاثة أقسام:
القسم الأوّل: سلفني رصيد.
القسم الثّاني: سلفني مكالمة.
القسم الثّالث: سلفني نت.
ولنستعرض بإذن الله الخدمة الأولى خدمة سلّفني رصيد:
مع خدمة سلفني شكرا من اورنج: قسم رصيد يمكنك استلاف 4 جنيهات لو كان رصيدك الصّافي أقل من جنيه واحد، وتقسم هذه الأربعة جنيهات إلى النّظام الآتي:
- جنيه واحد لتكلفة الخدمة.
- باقي الجنيهات الثلاث تتيح لك الخدمات التالية: إجراء مكالمات، وإرسال الرّسائل، استخدام الإنترنت.
- يمكنك استخدام الخدمة أربع مرات متتاليات إلى حين شحنك لبطاقتك.
من يمكنهم الاستفادة من هذه الخدمة؟
سؤال مهم قد ينطرح في ذهنك، وجوابه بكل سهولة ويسر:
كل عميل لديه بطاقة مدفوعة مقدّما وكنترول، عندما يكون رصيده بقيمة جنيه واحد أو أقلّ.
وتسري التّكلفة على النّظام الآتي:
- المكالمات المحلّية سعرها 20 قرشا للدّقيقة الواحدة.
- الرّسائل: 30 قرش لأي رقم محليّ.
- الإنترنت في الموبايل: ستدفع على قدر الاستهلاك.
- عندما تقوم بشحن بطاقتك، سيتمّ خصم القدر الذي استلفته من رصيدك المشحون، إضافةً إلى جنيه واحد لتكلفة الخدمة.
فائدة ستعجبك:
المبلغ الذي استلفته ليست له تاريخ انتهاء الصّلاحية، يمكنك الاستمتاع به متى شئت.
أمّا الخدمة الثانية المندرجة ضمن خدمة سلفني شكرا من اورنج، فهي خدمة سلفني مكالمة وتفاصيلها كالآتي:
يمكنك عمل مكالمة لمدّة 5 دقائق وإن كان رصيدك صفرًا، وذلك لأي هاتف محمول، أو أرضي محلي بمصر، بسعر 20 قرش للدقيقة الواحدة فقط، ولتفعيل الخدمة قم بالعمل الآتي:
- اتصّل بالرّقم 400، أو الرقم #100# مجانا للاشتراك في الخدمة.
طريقة الاستخدام:
كما أشرنا في مقدمة الخدمة لك طريقتين لتفعيل الخدمة:
الطّريقة الأولى تتمّ عبر الخطوات التالية:
- الاتّصال بالرّقم 400 .
- الضّغط على الرقم 2 لشحن رصيدك، وتفعيل خدمات شكرا.
- الضغط بعدها على الرّقم 3 لتفعيل خدمات شكرا بالتّحديد.
- ثمّ الضّغط على الرّقم 1 لتفعيل خدمة سلّفني.
- ثمّ الضغط على الرقم 2 لاختيار خدمة سلّفني مكالمة.
الطّريقة الثانية:
- الاتّصال بالرّقم #100# .
- الضغط على الرّقم 2 لتفعيل خدمات شكرا.
- الضّغط على الرّقم 1 لتفعيل خدمة سلّفني.
- الضّغط على الرّقم 2 لاختيار خدمة سّلفني مكالمة.
فاختر عزيزي ما يناسبك من الطّريقتين، وما تجده سهلا في الاستعمال، وأقرب للتّناول.
نفس السّؤال سيتكرر نظرا لأهميّته في موضوعنا هذا، لمن هذه الخدمة؟